وسائل التواصل الاجتماعي
فئة تهتم بتوعية المستخدم حول الاستخدام المسؤول لمنصات التواصل وتعزيز تفاعل يحترم الآخرين ويعكس وعياً رقمياً.
تأثير المقارنات على الثقة بالنفس في وسائل التواصل الاجتماعي
في عالم تغلب عليه صور ومقاطع الحياة المثالية على Instagram وTikTok وFacebook، أصبح من السهل أن نشعر بأن ما نملكه ليس كافياً أو أن حياتنا أقل من حياة الآخرين. هذه المقارنات الرقمية التي تُعرض يومياً أمام أعيننا تؤثر بشكل كبير على الثقة بالنفس حيث تشير دراسات إلى ارتباط بين الاستخدام المكثف لوسائل التواصل وبين انخفاض الثقة بالنفس وزيادة القلق. في هذا المقال، نستعرض كيف تحدث هذه المقارنات، لماذا تؤثر علينا، وكيف يمكننا مواجهتها بوعي واخلاق رقمية. كيف تحدث المقارنات الرقمية
Njoud OMD
قبل 5 أيام2 دقيقة قراءة
ثقافة الاحترام في التعليقات والمناقشات الإلكترونية
في فضاء الإنترنت الواسع، حيث يكتب الناس من خلف شاشات وأسماء قد تكون مجهولة، تُصبح الكلمة ذات أثر أكبر مما نتوقع. هذه التعليقات والمناقشات يمكن أن تكون جسرًا للتواصل البنّاء أو سيفًا يجرح في لحظة. لذلك، ما نحتاجه اليوم ليس فقط حرية في التعبير، بل احترامًا مسؤولاً يجعل من الحوار الرقمي مساحة آمنة ومثمرة للجميع. ما المقصود بثقافة الاحترام الرقمية؟ ثقافة الاحترام الرقمية تعني أن نتعامل مع الآخر في البيئة الإلكترونية بنفس الأدب والمهنية التي نتعامل بها حضوريًا، بالرغم من أن
Njoud OMD
قبل 5 أيام2 دقيقة قراءة
كيف تتعامل مع التنمّر الإلكتروني بطريقة واعية؟
في عالم متصل يبقى فيه الهاتف قريبًا، وتنتشر فيه كلمات تُطلق من خلف الشاشات، أصبح التنمر الإلكتروني أحد أشكال الإساءة التي تؤلم وهي أكثر من مجرد كلمة. هذا النوع من التنمر لا يختفي عند نهاية اليوم، بل يمكن أن يبقى متاحًا للآخرين في أي لحظة، مخلفًا آثارًا نفسية وتأثيرًا طويل الأمد. وفقًا لمنظمة UNICEF: التنمر الإلكتروني يمكن أن يكون مؤلماً بنفس قوة التنمر التقليدي، وقد يؤدي إلى عواقب صحية ونفسية. في هذا المقال، نستعرض كيف يمكن للفرد أن يتعامل مع التنمر الإلكتروني بطريقةٍ واعية
Njoud OMD
15 نوفمبر2 دقيقة قراءة